سياسات التحكيم العلمي
مبادئ هيئة التحكيم العلمي:
-
المهمة الأكاديمية: تتمثل في تقييم المحتوى العلمي للبحوث المقدمة، مع التركيز على الموضوعية والابتعاد عن التأثير غير المبرر في تقييمها، بما يعزز المصداقية العلمية للمجلة.
-
الاستقلالية والحيادية: يشترط أن تكون عملية التحكيم العلمي قائمة على عدم الانحياز، مع الفصل عن أي اعتبارات خارجية، سواء كانت سياسية أو مالية أو شخصية.
-
السرية: تُؤكَّد أهمية الحفاظ على سرية الهوية والمواد المقدمة من الباحثين، خلال جميع مراحل عملية التحكيم.
-
الشفافية الأكاديمية: يجب أن تتسم آليات التحكيم بالوضوح، بما يضمن فهم الباحثين لسياسات النشر وسبل الاعتراض أو الاستئناف، في حال حدوث ذلك.
-
المهنية والجودة: تتبع المجلة إجراءات دقيقة في اختيار المحكمين وفقاً لتخصصاتهم الأكاديمية وخبراتهم العلمية لضمان جودة التقييم.
سياسة تقديم البحوث للمجلة:
-
التحويل للمجلة: يُعمل على تحويل البحوث المُقدمة إلى المجلة، سواء كانت جاهزة أم لا، لتمكين هيئة التحكيم من إبداء الرأي.
-
منهجية التقديم: تُعرض البحوث أولاً على هيئة التحرير لقراءة أولية بهدف التأكد من توافقها مع تخصص المجلة ومعايير النشر الأساسية.
-
الفحص التقني ولغوي: تُجرى مرحلة فحص المحتوى، ويتم التحقق من نسبة الاقتباس (عدم تجاوز 25٪ من المرجعيات) إلى جانب تصحيح الصياغة اللغوية الكاملة.
-
التحكيم الثلاثي: تُحال البحوث إلى ثلاثة محكمين مستقلين، ويستند قرار قبول أو رفض البحث إلى تقاريرهم.
-
حق التعديل: لهيئة التحرير الحق في إجراء تعديلات شكلية على البحث، مع الأخذ في الاعتبار تنسيق الخط وحجمه بما يتوافق مع صيغة المجلة.
-
الجديدة والملكية: يجب تقديم بحث أصيل، غير منشور أو مقدم سابقاً، كلياً أو جزئياً. ومن شروط النشر نقل حقوق النشر إلى المجلة.
-
التحرير والتعهد: يُشترط على الباحث تقديم منهجية ومنهج سليم، إضافة إلى دخوله في التزامات ضمان أخلاقية ومهنية تجاه المحتوى.
-
المسؤولية عن الأخطاء: تقع المسؤولية الكاملة على الباحث فيما يخص صحة المعلومات والمحتوى العلمي.
-
الترويج والتوزيع: تُمنح نسخ مجانية من المجلة إلى مؤسسات بحثية مختارة داخل وخارج ليبيا، حسب تقييم هيئة التحرير.
-
النشر الرقمي والنسخة الورقية: تُنشر الأبحاث عبر موقع المجلة الإلكتروني، بالإضافة إلى النسخة المطبوعة.
-
سيرة الباحث: يجب أن تُرفق سيرة الباحث العلمية والتخصصية لتعريف القرّاء والمؤسسات به.